وأكدت مساعد الأمين العام للأمم المتحدة على أهمية القضاء على ظاهرة تجنيد الأطفال وإعداد برامج لإعادة إدماج دائم وفعلي تجنبهم الوقوع ضحايا النزاعات والصراعات المسلحة وتعيدهم إلى مقاعد الدراسة وإيجاد برامج شاملة لمساعدة الحكومة اليمنية للرعاية الاجتماعية لأسرهم بالتخفيف من الفقر خصوصاً الأسر التي زجت بأبنائها بالعمل في السلك العسكري.
وأشارت زروقي إلى أهمية المحافظة على سلامة المدارس والوقوف على الإجراءات الفعلية للحكومة في برنامج المرحلة الانتقالية.
من جهتها أكدت وزيرة حقوق الإنسان على أهمية دور اللجنة العسكرية في إخراج المسلحين من المدارس وإعادة تسيير العملية التربوية والتعليمية فيها.. مؤكدةً أهمية دور المجتمع الدولي لبلادنا في هذه المرحلة الانتقالية الحساسة ليعيش أطفال اليمن حياة طبيعية بما تكفله لهم الشرائع السماوية والقوانين اليمنية والاتفاقيات الدولية.
سبأنت
اليوم: