الرئيسية 
 عن اليمن 
 رئيس الجمهورية 
 الحكومة اليمنية 
 معلومات قطاعية 
 عن المركز 
 خدمات الموقع 
جرائم العدوان السعودي على اليمن
قاعدة بيانات الدراسات والأبحاث الجامعية
طباعة الصفحة خارطة الموقع الموقع الرئيسي / الاخبار المحلية

اهتمام اعلامي عربي ودولي بخطاب فخامة الرئيس بمناسبة العيد الـ 18 للجمهورية اليمنية

اليوم:  24
الشهر:  مايو
السنة:  2008

حظي خطاب فخامة الرئيس علي عبد الله صالح رئيس الجمهورية الذي وجهه الليلة الماضية إلى الشعب اليمني في الداخل والخارج بمناسبة الاحتفالات بالعيد الوطني الـ18 للجمهورية اليمنية باهتمام واسع من قبل وسائل الإعلام العربية والعالمية.
وأبرزت هذه الوسائل من وكالات أنباء وصحف وقنوات فضائية وإذاعات دعوة فخامة الرئيس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية لكل القوى السياسية في اليمن إلى اعتماد أسلوب الحوار كطريق حضاري أمثل لمعالجة كافة القضايا، والابتعاد عن نشر ثقافة الكراهية والبغضاء في المجتمع.
وركزت هذه الوسائل على قول فخامة الرئيس:" إن الوحدة اليمنية مصدر فخر واعتزاز للشعب اليمنى، ولكل عربي وحدوي وشمعة مضيئة في الواقع العربي المتردي".
وتطرقت وسائل الإعلام العربية والدولية إلى ما تناوله فخامة الرئيس في خطابه حول تطورات الأوضاع في بعض مديريات محافظة صعدة نتيجة لفتنة التمرد التي أشعلها الحوثي.
كما ركزت هذه الوسائل على ترحيب فخامة الرئيس بما توصل إليه الحوار الجاري في دولة قطر من اتفاق بين مختلف الأطراف اللبنانية برعاية الجامعة العربية، داعيا للعمل إلى كل ما من شأنه خدمة مصالح لبنان وأمنه واستقراره ووحدته الوطنية.
وأشارت إلى أن فخامة الرئيس على عبد الله صالح أكد على ضرورة توحيد الصف الوطني الفلسطيني، وتجاوز الخلافات بين حركتي فتح وحماس وغيرها في ضوء ما تم التوقيع عليه في صنعاء، وأقرته القمة العربية في دمشق.

وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) تابعت أصداء هذا الخطاب، وأعدت التقرير التالي :

في هذا السياق نشرت
وكالة الأنباء السعودية (واس) في تقرير مطول فقرات من خطاب فخامة الرئيس على عبد الله صالح، الذي وجهه الليلة الماضية إلى الشعب اليمني في الداخل والخارج بمناسبة الاحتفالات بالعيد الوطني الـ18 للجمهورية اليمنية.
وقالت الوكالة في تقريرها:" إن الرئيس اليمني علي عبدالله صالح أكد على حرص الدولة على احتواء فتنة التمرد في بعض مديريات محافظة صعدة حقنا للدم اليمني، وإحلال السلام والأمن في تلك المديريات".
وأبرزت قول فخامة الرئيس:" إن عناصر التمرد والفتنة لم تستجب للجهود الوطنية والمساعي الأخوية، وظلت في غيها بارتكاب الأعمال الإرهابية الأمر الذي يوجب أن تضطلع الدولة بمسؤوليتها الوطنية والدستورية والقانونية لفرض سلطة النظام والقانون، وحماية الوطن والمواطنين".
وأضافت:" إن الرئيس اليمني جدد " الدعوة لكل القوى السياسية في الوطن إلى اعتماد أسلوب الحوار كطريق حضارى أمثل لمعالجة كافة القضايا التي تهم الوطن، وعدم عرقلة مسيرة البناء والتنمية والاستثمار، والابتعاد عن نشر ثقافة الكراهية والبغضاء في المجتمع ".
كما أبرزت (واس ) ترحيب فخامة الرئيس علي عبد الله صالح بما توصل إليه الحوار الجاري في دولة قطر من اتفاق بين مختلف الأطراف اللبنانية برعاية الجامعة العربية، داعيا للعمل إلى كل ما من شأنه خدمة مصالح لبنان وأمنه واستقراره ووحدته الوطنية.
وقالت:" إن الرئيس صالح أكد اهتمامه بمتابعة التطورات المتسارعة في المنطقة والعالم، وفي مقدمتها ما يجري في لبنان وفلسطين والعراق والصومال والسودان وغيرها"، مشددا على أهمية اللجوء إلى الحوار لمعالجة كافة القضايا بعيدا عن لغة العنف والقوة.

من جانبها قالت
وكالة الأنباء الألمانية:" إن الرئيس اليمنى على عبد الله صالح تعهد بفرض النظام والقانون في محافظة صعدة".
ونقلت فقرات من خطاب فخامة الرئيس على عبدالله صالح بمناسبة الاحتفالات بالعيد الوطني الـ18 للجمهورية اليمنية:" لقد حرصت الدولة منذ الوهلة الأولى على احتواء هذه الفتنة حقناً للدم اليمني، ولإحلال السلام والأمن في تلك المديريات، وشِكلت عدة لجان من العلماء والأحزاب السياسية والشخصيات الاجتماعية ومجلسي النواب والشورى، واستجبنا للجهود التي تبذلها دولة قطر".
وتابعت قول فخامة الرئيس:" ولكن عناصر التمرد والفتنة لم تستجب للجهود الوطنية والمساعي الأخوية، وظلت في غيَها بارتكاب الأعمال الإرهابية ضد المواطنين والمشايخ والشخصيات الاجتماعية وأفراد القوات المسلحة والأمن، وتخريب الممتلكات العامة والخاصة، وقطع الطرقات العامة، وإخافة السبيل، وإقلاق الأمن والاستقرار والسكينة العامة في تلك المديريات بمحافظة صعدة ".
وتطرقت الوكالة إلى مباركة فخامة الرئيس على عبدالله صالح ما توصل إليه الحوار الجاري في قطر بين مختلف الأطراف اللبنانية برعاية الجامعة العربية.

وعلى سياق متصل قالت
قناة الجزيرة الفضائية:" إن الرئيس اليمني علي عبد الله صالح تعهد بفرض النظام في محافظة صعدة، واتهم عناصر التمرد والفتنة بصعدة بأنهم لم يستجيبوا للجهود الوطنية والمساعي الأخوية، وظلوا في غيهم بارتكاب الأعمال الإرهابية ضد المواطنين والمشايخ والشخصيات الاجتماعيات وأفراد القوات المسلحة والأمن".
ونقلت القناة قول فخامة الرئيس:" "إن الدولة ستضطلع بمسؤوليتها الوطنية والدستورية لفرض سلطة النظام والقانون بصعدة", محملا في الوقت ذاته الحوثيين المسؤولية الكاملة "لعدم استجابتهم لصوت العقل"".
وقالت قناة الجزيرة:" إن الرئيس صالح أكد إن حكومته حريصة على احتواء المواجهات بشمالي البلاد حقنا للدم اليمني، وإحلال السلام والأمن".

من جانبها أبرزت
وكالة الأنباء الإماراتية (وام) قول فخامة الرئيس علي عبد الله صالح:" إن الوحدة اليمنية مصدر فخر واعتزاز للشعب اليمني، ولكل عربي وحدوي، وشمعة مضيئة في الواقع العربي المتردي ".
وقالت وكالة الأنباء الإماراتية:" إن الرئيس اليمني اعتبر انتخاب المحافظين التي جرت لأول مرة في اليمن السبت الماضي تعد خطوة أولى ستليها خطوات أخرى على طريق الحكم المحلي واسع الصلاحيات"، مؤكدا إن الديمقراطية ستظل خيارا لا رجعة عنه.
ونوهت إلى دعوة الرئيس علي عبدالله صالح القوى السياسية إلى ممارسة الديمقراطية بمسؤولية وطنية، وأن يجعلوا منها وسيلة لبناء اليمن ونهضته وأمنه واستقراره، وعدم عرقلة مسيرة البناء والتنمية والاستثمار والابتعاد عن نشر ثقافة الكراهية والبغضاء في المجتمع بل نشر ثقافة المحبة والإخاء والتلاحم".
وحول الأوضاع الإقليمية والعربية قالت وكالة الأنباء الإمارتية:" إن الرئيس صالح أكد على الحوار لمعالجة كافة القضايا الشائكة التي تشهدها المنطقة، وبعيدا عن لغة العنف والقوة"، وبارك نتائج الحوار الذي توصلت إليها الأطراف اللبنانية، وأكد ضرورة توحيد الصف الفلسطيني وتجاوز الخلافات بين حركتي فتح وحماس".

وفي دمشق قالت
وكالة الأنباء السورية (سانا):" إن الرئيس اليمنى على عبد الله صالح انتقد الصمت الدولي المؤسف إزاء ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من عدوان وحصار إسرائيلى جائر في الأراضى الفلسطينية المحتلة".
وقالت:" إن الرئيس صالح أكد في خطاب ألقاه بمناسبة العيد الوطني الثامن عشر للجمهورية اليمنية ضرورة توحيد الصف الوطني الفلسطيني، وتجاوز الخلافات بين الفلسطينيين في ضوء ما تم التوقيع عليه في صنعاء، وأقرته القمة العربية الأخيرة في دمشق".
وأضافت:" إن الرئيس اليمنى نوه بالاتفاق الذي تم التوصل إليه فى قطر بين الأطراف اللبنانية، داعيا إلى العمل على كل ما من شأنه خدمة مصالح لبنان وأمنه واستقراره ووحدته الوطنية، مشيرا إلى أهمية الحوار لمعالجة القضايا المختلفة".

وفي المنامة قالت
وكالة الأنباء البحرينية (بنا):" إن الرئيس اليمني علي عبد الله صالح اعتبر الوحدة اليمنية مصدر فخر واعتزاز للشعب اليمنى، ولكل عربي وحدوي وشمعة مضيئة في الواقع العربي المتردي".
ونقلت عن الرئيس قوله:" إنه سيتم بهذه المناسبة افتتاح ووضع حجر الأساس لمشاريع تنموية وخدمية في المحافظات بكلفة تصل طلى أكثر من 400 مليار ريال".
وأشارت إلى أن الرئيس صالح اعتبر انتخابات المحافظين التي جرت لأول مرة في اليمن السبت الماضي تعد خطوة أولى ستليها خطوات أخرى على طريق الحكم المحلى واسع الصلاحيات، مؤكدا إن الديمقراطية ستظل خيارا لا رجعة عنه".
كما نوهت إلى دعوة الرئيس اليمني القوى السياسية إلى ممارسة الديمقراطية بمسؤولية وطنية، وأن يجعلوا منها وسيلة لبناء اليمن ونهضته وأمنه واستقراره، وعدم عرقلة مسيرة البناء والتنمية والاستثمار، والابتعاد عن نشر ثقافة الكراهية والبغضاء في المجتمع بل نشر ثقافة المحبة والإخاء والتلاحم.

بدورها قالت
صحيفة الشرق الأوسط:" إن الرئيس اليمني علي عبد الله صالح أكد في خطاب للمواطنين اليمنيين بمناسبة العيد الوطني الـ 18 لليمن، ذكرى إعادة وحدة شطري اليمن في 22 مايو من العام 1990م، إن الدولة تتحمل المسؤولية في فرض سلطة النظام والقانون في محافظة صعدة لعدم استجابة الحوثيين لصوت العقل".
ونقلت عن الرئيس صالح القول:" إن متمردين من الحوثيين في بعض من المديريات ارتكبوا كل الجرائم التي وقعت على مدى الأعوام السابقة، وكان أخرها ما حدث ضد المصلين في مسجد بن سلمان في مدينة صعدة عاصمة المحافظة، وقتل وجرح فيه العديد من المصلين، وإزاء هذه الجرائم فإن الدولة سوف تضطلع بمسؤوليتها الوطنية والدستورية والقانونية لفرض سلطة النظام والقانون وحماية الوطن والمواطنين".
وأوضحت الشرق الأوسط أن الرئيس صالح أعلن عن مباركة اليمن لما توصل إليه الفرقاء اللبنانيون في الدوحة من إنهاء للأزمة في لبنان. ودعا اللبنانيين إلى العمل على كل ما يخدم مصالح لبنان وأمنه واستقراره، وأكد ضرورة توحيد الصف الفلسطيني، وتجاوز الخلافات بين حركتي فتح وحماس في ضوء ما تم التوقيع عليه في صنعاء بين المنظمتين، وأقرته القمة العربية في دمشق.
كما دعا العراقيين بمختلف أطيافهم السياسية والاجتماعية إلى الجلوس على طاولة الحوار ووضع مصلحة العراق فوق كل اعتبار، وبما يحقق الوفاق بين العراقيين وبناء عراق ديمقراطي حر ومستقل.

وفي الكويت قالت
صحيفة السياسة الكويتية:" إن الرئيس اليمني علي عبد الله صالح دعا كل القوى السياسية في بلاده إلى اعتماد أسلوب الحوار كطريق حضاري أمثل لمعالجة كافة القضايا التي تهم الوطن, وعدم عرقلة مسيرة البناء والتنمية والاستثمار، والابتعاد عن نشر ثقافة الكراهية والبغضاء في المجتمع".
وأضافت الصحيفة:" إن الرئيس صالح شددا على نشر ثقافة المحبة والإخاء والتلاحم والاستفادة من كافة الأحداث في الداخل والخارج، وقال في خطاب له بمناسبة احتفالات اليمن بالعيد الوطني الثامن عشر لإعادة تحقيق الوحدة، وقيام الجمهورية اليمنية إن الوطن بحاجة إلى جهود كل أبنائه من دون استثناء من أجل التنمية والبناء، وترسيخ الأمن والاستقرار, لأنه لا تنمية بدون أمن واستقرار".
وأشارت الصحيفة إلى أن الرئيس اليمني حمل المتمردين في محافظة صعدة المسؤولية الكاملة لعدم استجابتهم لصوت العقل، مؤكدا إن الدولة ستضطلع بمسؤوليتها الوطنية والدستورية والقانونية لفرض سلطة النظام والقانون وحماية الوطن والمواطنين, إزاء كل الجرائم التي ارتكبوها، وأخرها ما حدث ضد المصلين في أحد مساجد صعدة.
وأبرزت الصحيفة تأكيد فخامة الرئيس على عبدالله صالح على أهمية اللجوء إلى الحوار لمعالجة كل القضايا بعيداً عن لغة العنف والقوة، ومباركته ما تم التوصل إليه في حوار الأطراف اللبنانية في قطر برعاية الجامعة العربية.

سبأنت

 



عن اليمن.. أدلة تهمك قواعد بيانات خدمات تفاعلية

شروط الاستخدام  |  خدمات الموقع  |  تواصل معنا

Copyright © National Information Center 2014 All Rights Reserved

Designed By : Website Department